مقالات

العالم الرقمي بدأ في السيطرة على العالم بشكل عام، فقد ذهبت أجهزة التلفزة العادية ذات الحجم الضخم والألوان القديمة وحل مكانها أجهزة التلفزة LED والتي تتمتع بصغر الحجم، دقه الألوان، وقله الاستهلاك للطاقة الكهربائية، كما أن أجهزة الفيديو القديمة والتي تستخدم شرائط من نوع VHS إنقرضت وحل محلها أجهزة تشغيل أقراص ال DVD الرقمية والتي تتسع لساعات اكبر، وحجم اصغر، ودقه عرض رائعة لا يمكن مقارنتها بأشرطة الفيديو القديمة.

في الماضي سجل العديد من الناس الأحداث الهامة من حياتهم على أشرطة الفيديو، بدءا من حفلات الزفاف لأعياد الميلاد ورحلات مثيرة في الطبيعة مع أفراد الأسرة. ولكن اليوم في العصر الحديث، فإنه يكاد يكون من المستحيل أن تجد من لديه أجهزة فيديو في المنزل، وبالتالي يكاد يكون من المستحيل مشاهدة هذه الأشرطة القديمة والذكريات الحلوة. ما العمل؟

اليوم يمكنك تحويل أشرطة الفيديو الى ملفات MP4 وبهذه الطريقة سوف تكون التسجيلات القديمة متاحة لأي فرد من أفراد الأسرة، ويتمكن مشاهدة الفيديوهات بسهولة عبر تلفزيون LED او عن طريق الحاسوب.
وهل أجمل من الجلوس كباراً وصغاراً في الصالون ومشاهدة حفل زفاف قديم او عيد ميلاد او لقطات من رحلاتكم او حفلات التخرج؟ انها ذكريات جميلة.

يظن الكثير ان أشرطة الفيديو بالخزانة محافظ عليها. والحقيقة هي ان أشرطة الفيديو صنعت من مواد مغناطيسية حساسة, وهي تتأثر من يوم ليوم بسبب درجة الحرارة والغبار, ومن ثم تتلاشى الألوان وفي بعض الحالات نخسر بعد اللقطات.
لذلك أسرعوا في المحافظة على ذكريات العمر.

في الختام، نحن في إستوديوهات اوميديا المكان الأفضل لتحويل جميع أنواع أشرطة الفيديو الى ملفات MP4. لنا سنوات من الخبرة في هذا المجال, ولدينا أجهزة وطرق متقدمة للحفاظ على ذكرياتكم بأفضل حالة.

لتحويل كاسيتات الفيديو القديمة إتصلوا بنا الان على: 0507511085 (مهدي)

تحويل كاسيت فيديو

يقال ان الصورة تساوي ألف كلمة.
وكم يساوي الفيديو؟  ألكثير ..
لكل أصحاب المحلات ورجال الأعمال, تذكروا دائماً: الفيديو يملك قوة هائلة!
يكشف شريط الفيديو للمستخدم معلومات حقيقية ومرئية.

في الواقع, يمنح الفيديو للمستخدم (او الزبون) القدرة على إتخاذ القرار فوراً... بحيث يقرر إقتناء المنتوج أو الإتصال بمقدم الخدمة.

التسويق بالفيديو

فكّر بنفسك: عندما تشاهد فيديو , انت عملياً  وكأنك ترى الواقع بحد ذاته.
النصوص وكذلك الصور لا تنقل لك الحقيقة كما هي بالفعل.. لكن الفيديو بالتأكيد نعم!
يعتبر إنتاج الفيديو التسويقي اليوم من أكثر الطرق فاعلية لتسويق ودعم المحلات التجارية الصغيرة, والشركات الكبيرة على حد سواء.
في الماضي, إقتصر إستخدام الفيديو على الإعلانات التجارية الضخمة والتي تم بثها عبر قنوات التلفزيون الرئيسية, في أوقات محددة, نظراً لتكلفتها الباهظة.
اما اليوم , هنالك طرق عديدة لنشر الفيديو التسويقي, منها إمكانية تحميله على شبكة الانترنت حيث يعمل الفيديو من أجلكم 24 ساعة, وبتكلفة قليلة جداً.
للفيديو تأثير كبير, وقدرة على إستقطاب الزبائن. مشاهدة الفيديو الخاص بمصلحتك التجارية يمنح المستخدم شعوراً وكأنه يعرفك حقاً, أو يعرف محلك التجاري.
يمتاز الفيديو بإختصاره للوقت, حيث يتم إستبدال النصوص الطويلة المملة بتلخيص للمعلومات الجوهرية, بطريقة مرئية خلال دقيقة واحدة.
اليوم , وفي عصر الفيسبوك, الهواتف الذكية, واليوتيوب, يجدر بكل رجل أعمال او صاحب مصلحة إنتاج فيديوهات تسويقية وتحميلها على شبكة الإنترنت, لعرض
وترويج منتوجاتهم وخدماتهم.
عالم الإنترنت يسير بخطوات عملاقة نحو الفيديو. فقد إكتسب الفيديو دوراً بارزاً في الشبكة, وأصبح ضرورة حتمية لتسويق أي مصلحة.

خروماكي , كروماكي , Green Screen , Chroma key , الشاشة الخضراء.
كلها أسماء لتقنية الخروماكي. الخروماكي هي تقنية تستخدم لإزالة جزء معين من مشهد ليتم دمجه مع مشهد أخر عن طريق اللون. بكلمات أخرى .. التقنية تسمح للمشهد الأمامي أن يحصل على خلفية جديدة. يحدث هذا الشيء من خلال تصوير الشخصية على شاشة خضراء (خلفية خضراء) ومن ثم تسمح عملية التعديل (المونتاج) إستبدال الأخضر بكل صورة او فيديو أخر. لإيضاح الفكرة بشكل أبسط أدعوكم مشاهدة الصورة التاليه: في اليسار يظهر سوبرمان خلال تصويره في الإستوديو , وفي اليمين (وبعد المونتاج) يظهر وكأنه في يطير في السماء.

العديد من الأفلام المعروفة تم تصويرها بالكامل داخل إستوديو خروماكي حيث ان هذه التقنية سهلت الكثير على السينيمائين. فبدلاً من تصوير مشهد مطر بالخارج ونقل كامل الإضاءة وأنظمة الصوت وإحضار محطة كهربائية... أصبحوا يقومون بتصوير المشهد داخل الاستوديو ودمجه مع مشهد خارجي.

بقي ان نذكر, نحن في إستوديوهات اوميديا, نستعمل ونختص في إنتاج فيديوهات بتقنية الخروماكي. هل تريد ان تتصور على شاطيء البحر من غير الوصول للبحر؟
او التصوير في روما وباريس من غير الطيران لهناك؟
إتصل بنا .. وسوف نصنع لك المعجزات!